الخميس، 26 مارس 2015

تعريف الصحة 1

تعريف الصحة: - بناء على أحدث تقارير منظمة الصحة العالمية 1978 ......"الصحة هي أكبر من مجرد غياب الم "
واندماه ..50 سنة !!!!...لم أدرك عمرى حقيقة موقفى..إلا الآن!!!!!!!!!!!...ولذلك وصل حالى إلى هذاالسوء يتبرءون ويحقرون من أجرب معتوه مجنون....يستخدمون ويتلونون بأساليب ماكرة لتبرير مأربهم ومصالحهم....تارة عقلية وتارة خلقية وتارة منطقية وتارة تريضية وتارة تحقيرية .........كالموجة تجذب من أمامها وتتهرب ممن خلفها ويخلفها ....وما بى من جنة .....سوى التخلف الصحى العام مرضى
أخرهم عبد المنعم ورضا ...أبسط من بالبيت حالا....لم يفرطوا فى مراعاة أو خسارة أدنى صغيرة من مصلحتهم...ومع كل الظروف الحياتية المصاحبة تهربوا وأسقطوا علينا تارة بالمداراة وتارة بالملاينة وتارة بالمهاجمة وتارة بالتحرض وتارة بالترويض.....تهربا من ضررنا غير المباشر من أن يقاسوا على  سوء حالى  ..الكل مالناش د عوة بأحمد...وطبقوها عملى كل تبرأ من طريقتك...ومذهبك...الأ م ....زوجت إخوتك موظفات...وهم تهربوا بأولادهم ..وأنت فشلت أولادا وزوجة وعشت عليلا صحيا ...وأورثت أهلك قدوة سوء وميراثا سيئا






الصحة الجيدة أو المثالية هي .........حالة مثالية من التمتع بالعافية........ وهي مفهوم يصل لأبعد من مجرد الشفاء من المرض ..وإنما الوصول إلى تحقيق الصحة السليمة الخالية من الأمراض.... وهذه الصحة السليمة الخالية من الأمراض تتطلب الموازنة بين الجوانب المختلفة للشخص...وهذه الجوانب هى: الجسمانية، النفسية، العقلية والروحية. لكي تصل إلى تحقيق مفهوم الصحة المثالية يجب تحقيق  هذه الجوانب معا بنسب متوازنةً.
كيفية تحقيق الصحة المثالية :  الصحة السليمة الخالية من الأمراض

أعلم أن صحتك هي مسئوليك الخاصة.... بمعنى أن أكثر حالتك الصحية هى نتاج ممارساتك اليومية  هي الاختيارات التي تقوم بها كل يوم، وإذا لم تتبع العادات الصحية السليمة فإنك بذلك تكون أخطأت في اختياراتك وتكون السبب فى سوء حالتك الصحيةهذا مع الأخذ فى الحسبان بالعوامل الوراثية وعدم غض النظر أو تجاهل العوامل البيئية

-
ولكي تصل إلى حالة العافية الصحة المثالية، يجب سقف طموحاتك أعلى من مجرد الوصول إلى الصحة الجسمانية .....وذلك بالوسائل والأليات الأتية....بالسعى المتواصل إلى تحقيق التوازن بين صحتك الجسمانية، النفسية، العقلية والروحية ....
كون علاقات اجتماعية تتسم بالتعاون والاحترام مع أصدقائك وعائلتك والمجتمع الذي تعيش فيه ...اجمع المعلومات اللازمة للوصول إلى الصحة المثالية ...شارك بصورة فعالة في إتخاذ القرارات التي تخص صحتك وعملية شفائك.

لإدراك بشىء من التفصيل الصحة الجيدة:
لكي تدرك مفهوم الصحة الجيدة يجب أن تدرك أهمية مشاركة الجوانب المختلفة التي توجد لديك ولدى كل فرد منا للوصول إلى تحقيقها...وهذه الجوانب على سبيل المثال نظرا للإبداعات الجديدة هي:ـــــــــــــ

الجانب الجسماني: وهو الشكل الملموس للجسم والحواس الخمسة التي تجعلك تلمس، تسمع، تشم، ترى وتتذوق.
الجانب الجسماني: يتطلب تغذية جيدة، وزن مناسب، تمارين هادفة وراحة كافية.


الجانب النفسي: هو عواطفك ومشاعرك المختلفة مثل الشعور بالخوف والغضب إلى الشعور بالحب والفرح.
الجانب النفسي: تعلم أن تغفر للآخرين أخطائهم. أنت تحتاج أن تشعر بالحب والسعادة وكل الأحاسيس المبهجة التي تمنحك السعادة مع نفسك والآخرين.

الجانب العقلي: أفكارك، معرفتك، تصرفاتك، اعتقاداتك وتحليلك لنفسك.
الجانب العقلي: يجب أن تكون لك آرائك وأفكارك الخاصة بك التي تساندها وأن تنظر إلى نفسك بنظرة إيجابية.

الجانب الروحي: علاقتك بنفسك، إبداعاتك، هدفك في الحياة وعلاقتك بربك.
الجانب الروحي: تحتاج إلى هدوء داخلي، الانفتاح على إبداعاتك والثقة في معرفتك الداخلية.

 وكل هذه الجوانب مرتبطة ببعضها البعض ويتأثر ويؤثر  بعضها فى بعض.... فمثلا.... إذا لازمت الفراش بسبب ألم تعانى منه في الظهر (جسماني) يمكن أن يؤدى إلى حالة من الإحباط (نفسي) .....أو إذا تجاهلت حالة غضبك من شيء (نفسي) يمكن أن يؤدى إلى الشعور بالصداع (جسماني).
وحتى تصل إلى الصحة المثالية  السليمة
الصحة السليمة الخالية من الأمراض يجب أن تهتم بتحقيق متناسب ومتوازن بمختلف هذه الجوانب.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق