حالى ليلة 1/3/2015
بعد كشف القناع المزيف وسقوط ثوب التجمل والخداع
حياة مزركشة ظاهرها مبتسم رزين ...وحقيقة باطنها غليان بائس حزين
ماذا حدث بعد رفع صوتى ببعض الأوجاع لبعض المقربين ما أجابونى إلا بمزيد من الأسى والأنين جعلونى فوق حزنى حزين ....مع الألم أذى غير أبهين ولا متأثرين
مزيدا من الإنكار ....إنحازت الزوجة جهارا لأولادها وانحاز الأبناء لأمهم ...وقل حديث الأسرة الحنين ....فقد التقدير والإهتمام والاحترام ولم يعد هناك كلام ولا سلام
سقطت الأقنعة وبرزت معاندة جاهرة ...بعد أن كانت ساترة ..حيث لم يعد هناك ما كانت تختلقه الزوجة من متاهات وأعذار وحجج يحجبها عن وفائها لزوجها ...مات الأب وهدأت الأم عجزا ومرضا وإنكسارا ....ولم يعد أحدا تخشاه كما كان من قبل
الكفراوى بحكم أنه صهر وفى محل الابن.....سمحت له بما لم يسمح لغيره من قبل ....فما زادنى سوى ...أنت مش صح..هو الأمر ده 24 ساعة مافيش صلاتها والقرآن وصلتها ومصالحها والبيت والأولاد...يبقى في عمل يفرقون به بين المرء وزوجه...أنت ماشى غلط ...ليه تفضح الزوجية ...أنا اللى بينى أنا وبطه مايعرفوش تحت من أهلى..وأغلق بينك وبين بطه الباب عندما قلت له أعدلوا مع بطه كى لا يتكرر ما حدث مع حماتك....المهم فى محل الابن إنحاز إلى حماته ...متجاهلا أيضا إستيعاب كلمة ....أسأل حماتك من كام سنة ما حطت كحل......
كذلك أنكر من تدخل ولم يحسم أحدا ولم يأبه لحقيقة الألام والخصام بل اتهموك نصرة للمرأة الشيخ سعيد ومحمد عبد المقصود مع معرفتهم بما لم يعرفه غيرهم
هى مزيدا الاهمال واللامبالاه والمزيد من العناد...بعد أن كان إحتيالا ودوران ثور فى الساقية أو دوخينى ياليمونه...إلى المجاهرة والمفارقة ...وما ألقت بالا لذكرك الأنوثة والزينة هى حاجتك...وهاجرة لك بعد أن كان سرا أصبح وأضحى وأمسى علانية جهارا ليلا ونهارا
مزيد من المعاناة للألام ...مزيد من العزلة ...مزيد من الوحدة ..مزيد الانسحاب مزيد من البعاد..مزيد من التسفيه..مزيد من الحرمان وتحقير النسوان.....
ولسان الحال والمقال...إما أن تسلم وتصبر على أذانا ......أو تفارق وتبعد عن أذانا
زيادة أوجاع ........ومزيد من الضياع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق