الاثنين، 9 مارس 2015

الأم المثالية.... أم امرأة صالحة حقيقية

أم مثالية.... أم امرأة صالحة حقيقية.... كفاية عصبية وعنصرية وجاهلية.... أين الزوجية
كفاية خداع ونفاق وأصنام عصرية وعصبية جاهلية وضياع للزوجية




المثالى من زكاه الرحمن ولا يعلمه إنسان " فلا تزكو أنفسكم هو أعلم بمن اتقى "
لا توجد أم مثالية ....توجد أم حقيقية....صالحة ربانيه...لاشرقيه ولا غربيه
الأم الصالحة هى التى حسب عطاء ربها فى قدراتها وإمكانتها( إستطاعتها ووسعها)...توازن بين أدوارها ولاتهمل دورا على حساب دور فلا تهمل نفسها من أجل غيرها لأنها لن تقوم بدور غيرها إلا بعد قيامها بذاتها فلا تخدم عربة دون وقود وبنزين ......فلا تهمل ربها من أجل زوجها أو وليدها ..كما لاتهمل زوجها من أجل وليدها ولا وليدها من أجل زوجها ...ثم أين فضل زوجها ..المرأة لن تحوز أم إلا بغشاوة زوجها ....فكفى تجاهلا وقهرا ....فالذى شرع هو رب الرجل والمرأة أيضا هو ربها......هل جزاء الإحسان إلا الإحسان....كفى خداعا وقهرا للرجال ولها.... الأم الصالحة الحقيقية ....التى تراعى توازن العطاء لكل من يحتاجها بعد واجب ربها.....زوج ...وليد....رحم....وأصحاب الحاجات ...وهذا هو تحقيق الذات والفلاح والنجاح الحقيقى كم للرجل أيضا ....يسعد كل واحد بأن له  أهمية عند الأخر ...لأن الأخر يحتاج إليك فيشعره بتحقيق ذاته
وهذه حقيقة الإنسان.....خاصة أبوة أو أمومة والتى ربما لا تفهمها الأجيال أو يهلها بعض النساء والصغار فى الصراعات العائلية التى تظهر فيها الإنحيازات والعصبيات من الأبناء إلى أحد الوالدين أب أو أم ....جهلا منهم بحقيقة الوالديه

لقد أجمل وأنعم وأنار وأرسى ميزان العدالة لا الجهالة ....لنا الرؤف الرحيم صلى الله عليه وسلم رسول الرؤف الرحيم سبحانه وتعالى حين قال (إن لربك عليك حقا ولعينك عليك حقا ولزورك عليك حقا ولولدك عليك حقا ولأهلك عليك حق فأت كل ذى حق حقه وحسب الترتيب الإلهى حق ذات الشخص أولا كى تقوم ببقية المهام ...ثم حق الرب ثانيا ....ثم حق الأهل ثالثا.ثم حق ذى القربى والزائر ...وهكذا قس أدناك أدناك

ربوها وعلموها أولا كيف تكون زوجة حقيقية  كى تكون أما حقيقية كى يكون أسرة حقيقية ....لا أمومية ... إلا بزوجية......الزوجية قبل الوالديه

رب الوجود خلق حوا وأدم وأدم قبل حوا قبل المثالية والعصبية
ربنا أرادها وشرعها حنية وجاذبية والمغرضون واللئام يريدونها عصبية
لاسعادة ولا سرور ولا وئام ولا هدوء إلا بشقى الانسانية
لماذا تريدونها أنثوية لا زوجية ...لماذا تضطهدون الرجال ...لماذا تخفون إبادة الذكور
آصطفى البنات على البنين ما لكم كيف تحكمون
أما كفاكم ما مر من عصور الإفساد فى البر والبحر بما كسبت أيديكم التى عكرت صفو الحياة
لانجاة ولا سعادة ولا سرور لإنسان إلا أن يعود الزمان بالإنسانية أنوثة وذكران  بلا عصبية أو توهان
دعو شق الإنسان ينجذب إلى شقه الثان كى يلتئم الجرح ويشفى ويعلو البنيان
كفى ما أفسدتموه من الزمان
كفى تمثيلا وخداعا لشقى الإنسانة كفاية ضياع ....آما أن أن تسلموا لرب البرية
المثالى من زكاه الرحمن ولا يعلمه إنسان " فلا تزكو أنفسكم هو أعلم بمن اتقى " الرجل أعطى قبل المرأة  وللمرأة والوليد والمجتمع حبا وحنانا وإهتماما...وإن أنكرت وتنكرت له العصبية والجاهلية والعنصرية والإنسانية....قوامون ...للرجال عليهن درجة ....وقبل الأم كان الزوج ولا زوجة دون زوج...أية ...خلقناكم أزواجا
 فهل بعد هذا بيان وفكر ثان!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!





Or perfect .... or valid real woman .... adequacy nervous and racist and ignorant .... Where marital
Adequacy of deception and hypocrisy and idols of modern neurological ignorance and loss of conjugal







Click Here!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق