السبت، 14 مارس 2015

الذهاب إلى ربى سيهدين| أزواج متشاكسون

ذاهب إلى ربى سيهدين | أزواج متشاكسون
بعد أن طالت حيرتى  أربعين سنة على مذهب عدم توظيف الزوجة  ومع الألام الضغط الإجتماعى لأننى لاأستطيع الإنعزال بالكلية  ..الإنسان إجتماعى فطرة.......قلت ربما أكون من المخطئين ...وربنا يقول فسألو أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون......شاورت كل الأ صناف والطوائف علماء ودين  حتى من على غير الدين....وما ربحت غير مزيد من الحيرة والألم والحسرة......مجادلون ...ولا يرحمك أحد ....كلام فى كلام .....ولا أحد من كل الطوائف يعين.....الكل بين علماء دنيا ودين ووجدتهم متناقضين كل يبرر مذهبه ويلعن الأخرين
طالت الحيرة ..وطال الإنتظار .....يارب ..أين ومتى الخلاص......طالت مصيبتى وضغفت قوتى وهوانى على الناس......ما بعد الأن إلا الهلاك والعجز والشيبة والهرم.....رد إلى أرذل العمر.....يارب أنت رحيم رؤف رحيم ...ظنى بك ...وأنت أرحم وأكرم من العالمين..
يارب اهدنى لسوء وحسن حالى .......لماذا هذا الحال وإستمراره.....مالسبب.....لماذا لم أصل للحق الذى قلته....ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين وأجعلنا للمتقين إماما ......مالخلل....كيف العمل!!!!!!!!!!

موضع الخلل
هو زوجين متشاكسين غير متوافقين على الأغلب ....ونعم كانت هناك فترات إنسجام ولكن على الأقل
الأسباب
أسباب شخصية:
حب المرأة لدرجة الإسرف فى حبها وعشقها إن صح التعبير ....لدرجة أننى لاأريد أحدا أن يرها أو يخاطبها .....ولدرجة أننى أتألم حتى من إنشغالها عنى بأعمال بيتها.....ومن ثم مع حاجتى المالية والمعيشية وفقرى....كرهت خروجها ولو ضرورة لأى عمل خارجى أو وظيفة...لاأريد أن يتمتع بها أحد غيرى ...والعين تزنى والأذن تزنى والقلب يهوى و...ولابد حادث فى أى إختلاط بأحد غيرى ...لذا كنت حاسما بقرار واحد سنين .....معارضا لخلطتها بغيرى

أسباب إجتماعية مباشرة :
الهجوم على إستحياء على مذهبى لإجبارى على التسليم بعمل الزوجة مستقلة .......تعمد أمى أن تزوج إخوتى من مؤهلات وموظفات ...والتغاضى عن عدم خدمتهم للأهل وتسخير زوجتى  بحجة أن الحاضر يعمل وهم بيقوموا بررسالة برة فى المجتمع.......من تحريض زوجات إخوتى على للأهل على الثورة ضدى والتضييق المعيشى وتسفيه عقلى وفكرى  ....والذى تحول إلى مجاهرة وحق مجرم من يدعو أو يمارس منع زوجته من العمل والوظيفة فى أيامنا هذه
أسباب إجتماعية غير مباشرة :
وهذه تتلخص فى الضغط الأجتماعى المتناقض مع داخلى  زوجات إخوة موظفات ..محترمات مصانات نظيفات رائقات لامشاكل ولا ضائقات ولا مضايقات أهلية وأسرية ولا مشاكل حياتية ولا مالية...وعلى العكس زوجتى من ذلك كله ..أقل حاجة لكى تحس بكم المشكلة والألم ...كل واحدة تهرب عند أهلها بحجة العمل وتسيب زوجتى فى طاحونة العيلة....
ومن ناحية أخرى وضع المرأة الموظفة ...حرية ولا مشاكل زوجية ولا مالية ولا أسرية ومكانة إجتماعية ....ألام من ناحيتية للزوج والزوجة ...بمعنى ضغط نفسى أنك أنت الغلط وهم الصح....وأنت متخلف وهم التقدمون...وأنت ضد الدين وهم المتمكنون الربانيون...الخ
العلاج لاصلاح الحال:
ونصيحتى لمن بعدى حتى لا يصابوا بمصيبتى .....أن يتوافق الزوجين أولا....كى يحقق الإنسجام التام قبل الإلتئام بالزوجية .......................... هذا كتاب رب البرية ....
سورة الزمر....بسم الله الرحمن الرحيم.... ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلًا فِيهِ شُرَكَاءُ مُتَشَاكِسُونَ وَرَجُلًا سَلَمًا لِرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلًا الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (29)






              

الأربعاء، 11 مارس 2015

شهوة .. ..gans الرغبات .... العاطفة والمشاعر والأحاسيس ........ العقل والقلب

الشهوة ..الشهوات ..الجنس ..العاطفة ..المشاعر....الأحاسيس.......العقل ..القلب

حمدا لله الآن هدانى ربى لحقيقة وجع القلب  بسبب المحبوب  والشفاء منه
وما يأتى ليس تحيزا ضد أو مع أحد وليس تبريرا لخطأ الأحداث بل تفسيرا وإصلاحا وتدوين للأثار  فيما يلى : .

1 - تبين بحمد الله دون مغالاة أو غشاوة أو تردد أن المرأة ...إنسان مثل الرجل تماما إلا فى أثنتيت تميزت بهما عن الرجل ........أحدهما الأمومة (رحم وولادة)........والثانية شهوة يلهث لها الرجل ولا يسكن حتى يجامعها.....

2 – المرأة مخلوق وكائن حى له كل صفات الكائن الحى ( حياة –موت نمو – تغذية – نفس مكونات الرجل العامة جسد وروح وعقل – لحم ودم تأكل الطعام وتخرج  البول والبراز والعرق ووما يموت من خلايا قيح وصديد وعرق نتان........ وتعيش هذه الدنيا – فليست ملائكية الصنع ولا مقدسةالخلقة ...... ولا مخلوق عال والرجل دان – بل الكل إنسان على أسفل أسفلين من نفس واحدة ....وهى منه وهو منها.

3 -  الشعور الدائم بوجع القلب من مخالطة زوجتى للأخرين وإنشغاله عنى ..غيرة أو ألم هو حقيقة وليس سرابا أو خيالا أو خبلا أو جنونا أو شذوذا..... ....وهو ما يخطئون فى منعه وإنكاره إذ لم يفهموه ....وذلك بإلصاق التهم بصور شتى ....... باسم الغيرة المرضية ..أو الهوس الجنسى ...أو الفانتازيا الجنسية ....إلخ  والذى يظهر فى المحاولات اليائسة فى السيطرة والججر على المرأة وتعويق إنسانيتها وأدوارها غلبا دون قصد أو وعى ....ليس بسبب سوء فى المرأة .....ولكن تبين أن مرده ومرجعه إلى باطن الرجل والجانب الخفى منه ( أشبه بعقدة أوديب ) ومشعلها ومحفزها ....حقيقته نقص الإشباع من الحنان والعاطفة بسبب حرمان مسكن الرحم ودفئه من ناحية ....وحرمان الوعاء والسقاء رضيعا .....والذى يبرز فى المراهقة والشباب والكبر ....فى صورة الشغف او ما يسمونه خطئا بالهوس الجنسى ................ومن ثم هذا الشعور عبارة عن غل وحقد فطرى  تعويضا عما فقده رحما ورضيعا وتعويضا بديلا للإنتقام ممن عذبته  بحبها بدلا من الإنتقام منها لإنه لايجد بدا من الحياة بدونها  فتور دورة الحب جعله فطرة الأسوياء عليه ليؤدى دوره فى البحث عن المحبوبة كى تدور الحياة دورتها ثانية .

4 – تحريا للصدق .....ومنعا للخداع لنفسى أو الأخرين ...ولا خجل من الحق حتى يتبين الهدى من الضلال...أن شعور وجع القلب كان يراودنى بإستمرار ليس فقط من قبل زوجتى  ولكنه كا ن يأتينى كلما شاهدت أى إمرأة فى ميوعة أو مظهرة جماله أو فى ليونة حديثا مع أخرين تتحدث معهم بطلاقة ولطافة ورقة لا توجد مع زوجها  وإن كان طبعها ....ولكن لم يكن مفهوما حيث سرعان ما يتوارى هذا الشعور مع غير الزوجة لقهرى عن التنفيس عن شعورى هذا أو المجاهرة خشية المحاسبة أو المعاتية أو المعاقبة للمعارضة .....أما الزوجة فلابد من التفيس لا يستطيع أحد أن يمثل غير طبيعته 24 ساعة ومن ثم يظهر العنف الأسرى فى صور شتى باسم الحب كم يضع السم فى العسل ولو دون فهم أو قصد ...هذه  هى الحقيقة التى هدانى لهل ربى مؤخرا بعد طول عناء وخبرة حياة وبحث ودرس.

5 – يساعد فى الإستبراء من هذا الداء وتعجيل الشفاء....أن يعلم ويقنع بأن وإن كا سببه غل الحرمان من حنان ودفء الرحم والثديين   .......والسبب الظاهرى فيه هو الألام .......إلا أن الحقيقة هو الله الذى قدر هذا ......والقضية ليست حق أو حرية أو عنف أو عدوان يمارس للمرأة أو عليها ........بل أكبر من ذلك وجد خطير.....أنه تمرد على أحكم الحاكمين.......وما طرد إبليس رجيم .....إلا بإعتراض واحد وليس سنين على رب العالمين.

6 – ينبنى على أن القضية ليست صراعا أو عداوة بين الرجل والمرأة أو علو أو إنتقاص وتحقير من شأن أحد الزوجين .......بل أنهون الأمر على أنفسنا .....فهذه  إرادة رب العالمين الذى نحن له مسلمين ...ونحن زوجين ..رجل وامراة مخلوقين من نفس الأنسجة والأعضاء مع فرق غير مبين ...نأكل الطعام ونخرج من الأرحام....والروائح فى المنام...ونخرج القاذورات.....ولا يمنع الحب الأجل إذا حضر الممات....ومن ثم لا علو ..ولا غلو ...ولا تحقير .....إلا بما فضل وميز الخبير سبحانه.....ولكن تعمير وتدبير ...
ومن ثم نعرف سبب الوجع ليس بسبب ......عيب فى المرأة أو جريمة ذاتية ضد الرجل....... ولكنه أمر قدره الله سبحانه لحكمة الدفع فى البشرية كى يتحملوا المسئولية...وهذه سمة عامة حيوانية حتى فى الحيوانات الإفتراسية..
ومن ناحية أخرىتعتدل النظرة التقديسية للمرأة ...وحتى لايعلو حبها ورفعها أعلى من حب الله تعالى متصير ندا لله عندك فتهلك ....بل هى أنسان يأكل الطعام ويخرج القاذورات.....ومثلك تحقيق النجاحات أهم عنده إذا تعارضت مع تحقيق الذات.

7 – تفسير هذا الغل المسبب للألم القلبى الداخلى والذى ينعكس على السلوك والمشاعر بتأثير عكسى ...حقيقته إرادة ملك لايبلى وشجرة الخلد والخلود  ...........فمع علم الإنسان وتيقنه بعد النضج الجسدى والعقلى وبلوغ الرشد فيهما بأنه لاخلود -......لقوله تعالى فى قضائه الحق للناس جميعا ......وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد أفإن مت فم الخالدون.....إنك ميت وإنهم ميتون........كل شىء هالك إلا وجهه له الحكم وإليه ترجعون....
ولكنه ذاك الإنسان الضعيف .....هوهو ....كل إنسان يتكرر أدم ...أدم ......يراوده حلم الملك المدود والماء والمسكوب وجنة لاتبلى وحياة الخلود ....وهوهو إبليس اللعين ...........يسحوذ على الإنسان ويظل عمره يقلق مضجعه بطرق خادعة من الغواية شتى كى لايرح هذا الإنسان حسدا وغلاوحقدا على أدم وبنيه وإستمرارا للعداوة الأبدية
8 – الشهوة مع تفسيراتها التى توصلنا إليها و التى هى تقريبا الحقيقة تماما (غل الطرد من الرحم والثدى وتعويض ذلك بالهيام بالمرأة   والتودد إليها فى صورة شغف وحب وجنس تنفيسا لهذا الغض والغل من الحرمان والطرد إذ لايقدر على إنفاس جرعات هذا الغضب الدفين وقد يخرج فى صورة نوبات عنف بصور وأشكال شتى أثناء العلاقة الزوجية أو الأمومية لمن لم يعى أو يدرك هذه الحقيقة) .....وفعلا مظلوم أدم ....مظلومة حواء.......  مظلومة المرأة إذا ومظلوم الرجل .........ظلمهما الجهل بسبب تقصير أهل العلم والتخصص الدينى والنفسى والإجتماعى والسلوكى  والقانونى .........بسسب إهتمامهم بظاهر المشاكل والعلاقة وعم لمسهم جوف وغور الدوافع والشعور والتعمق إلى درجة تفسير ذلك الشعور ( أى سلوك –دافعه تفكير – دافع التفكير مشاعر وأحاسيس – من وراء هذه الأحاسيس مكونان مكنونة هى السبب فى الأحاسيس  --- وهكذا تدور الدائرة  ).

9 – الشهوة وتفسيرها كما توصلنا إليه .......أشبه بدور من ملايين وعشرات الدوراات التى تحدث فى داخلنا وكل يوم نرى الجديد......بما كان عاجزا عنه العلم من قبل .....فهى تقدير الله كدائرة الجوع أو العطش ....التى تبدأ وتنهى بمجرد الإشباع .....لسد ضرورات فى الجسد أو اروح....حتى إذا أشبعت هدأت وسكنت  ُم لا تلبس أن تبدأ من جديد.......وهذا شعور مفطور ين عليه لا يستطيع أحد من العالمين إزالته مهما حقروه أو دثروه ...ومن ثم لايمكن تجاهله ...ولا بتره ....لإنه قضاء قضاه الخالق سبحانه ولا راد لما قضاه وأرساه.....وهو لحكمة شغف الأنثى بالذكر وشغف الذكر بالأنثى   ....لما لا نسلم بأنها نعمة وليست نقمة ...ونوجهها كما أراد الله ...غير متزوجين يتزوجوا ....ومتزوجين يتنعموا ويتشبعوا .....كفى ما ضاع من السنين جاهلين متباغضين..........فنظل فى شوق ونعيم كلما أنتهى يبدأ بعد حين......ولا يلبس أن  ينتهى فيبدأ الشوق والحنين ...وهكذا إلى أن يرث الجسد والروح رب العالمين...
فبدلا من الإنكار ليل نهار ...وحملات المغرضة من التشويه والتحقير .....والتبرم والتبرءمن شىء جعله فينا وقدره من طبيعة أجسادنا.....لضرورة خلقنا ودورة حياتنا
أن نعلى نعمة ربنا علينا ( وأما بنعمة ربك فحدث ) ونستغل هذه النعم فى الذى أراده الله تعالى معيشة سعيدة لا ضلال ولا شقاء .....ونقدس ربنا أن أرشدنا وهدانا من البداية على الطعام والشراب وما لذ وطاب......شهوة طيبة للأزواج والأحباب ......بدلا من غشاوة وتعكير أهل الفكر إفسادا وسترا لنعم الله على الناس بعلم وقصد أو بجهل ودون قصد.  

10 –  ويمكن ترشيد هذا الألم  وتحويله إلى أمل ..........من تتبع المرجعية الحق.....سيرة المرأة فى القرآن الكريم والحديث والسيرة النبوية والراشدية وخاصة عمل الإماء وإختلاطهن وعورتهن ....من حيث أنها إنسان ومثيرات الوجع القلبى له صلة بالمرأة عموما بغض النظر عن وضعها الإجتماعى  والإنسانى ....حيث مشاعر الألم هذه ....تثار من رؤية أى إمرأة متحررة كما يقولون أوناجحة خارج نطاق الزوجية ..........ونستعين بها فى الدرس لفك الإشتباك والخصومة بين حقيقة الزوجية من ناحية إنسانية المرأة من جهة (إسقلال بالعمل والكسب وحرية وحق التعامل المستقل من منطلق إنسانيتها وخلقتها المستقلة روحا وجسدا وقلبا وقالبا........................ومن ناحية أخرى من كونها محل شهوة الرجل والتى يطفو أثرها على المرأة فى دعوات وممارسات الحجر والتضييق أن تكون لغيره متعة بأى صورة صوتا أو شكلا ......والذى يتبلور فى صور العورات والإختلاط والحجاب والعمل المستقل للمرأة .





Lust....alshahuat..............gans.....alatefh ..almchaar …. sensations.... mind…Heart

Thankfully now God guided me to the fact heartache because of the beloved and cured
What comes not biased against or with one and not a justification for an error, but an explanation of events and reform and codification of raised as follows:.

1 - shows the praise of God, without exaggeration or mist or frequency that women like a man ... a man completely except in Otnti characterized the man ........ one maternity (womb and birth) and the second ........ lust gasping her man does not live up to intercourse with her .....

2 - Women creature living organism has all the characteristics of organism (life -mot growth - nutrition - the same general man's body components and the spirit and the mind - flesh and blood eat food and graduated urine and feces and sweat and die of pus and pus and sweat Natan cells ....... . and live this life - is no angelic made no Mekdshalkhlqh ...... not high creature and men Dan - but all human being on the bottom of the same Osfielan one .... It is him, and he them.

3 - Permanent feeling pain from the heart to the other contact with my wife and he is busy ..garh or pain is really mean and not a mirage or fiction or Khbla or crazier or anomaly ..... .... which are mistaken for preventing and admittedly did not understand it ... .ozlk gluing pictures of various charges ....... on behalf of pathological jealousy ..o sexual obsession ... or sexual fantasy .... etc which is shown in desperate attempts to control and Aljajr on women and hinder their humanity and their roles Glba inadvertently or awareness .... not because of the poor in the mirror ..... but it turns out that because of what is due and to the soles of the man and the Hidden Side of it (like a knot of Oedipus) and torch and Mahvzha truth .... lack of saturation of tenderness and passion because of deprivation and warmth of hand dwelling uterus. ... and deprive the vessel and waterskins baby ..... which protrudes into adolescence, youth and old age .... in the form of passion, or what they call the mistake of sexual obsession and then this ................ Feeling a Gal and hatred fungal compensation for lost womb and a baby and compensation substitute for revenge who tortured her love instead of taking revenge on them because of the Egged seemed life without chill love cycle make encroachment misfits it to play its role in the search for the beloved Ki spin life its second.

4 - there can ..... Believe In order to prevent deception to myself or others ... not ashamed of the right until it is clear Huda of delusion ... that feeling of heartache I've had consistently not only by my wife but the Ka comes to me whenever I saw any woman in fluidity or showing the beauty or the newly softer other talking with them fluently with and amenities Paper No with her husband, albeit printed .... but it was not understood where he soon fades away this feeling with is wife to a compulsive about venting my feelings this or profess fear of accountability or Almatih or punish the opposition ..... The wife must be Altefis one can not be a non-normal 24 hours and then shows domestic violence in the name of love various pictures km puts poison in honey, even without understanding or intent ... this is the fact that Pvt Lord guided me recently after a long labor and life experience and discussed and studied.

5 - helps in relieving himself of the disease and accelerate healing .... to teach and convince that if Ka caused Gul denial of tenderness and warmth of the uterus and breasts ....... and it is ostensibly Pain ....... but the truth God, who is as much ...... and this issue is not a right or freedom or violence or aggression practiced by women or ........ even greater than that found serious ..... he rebelled against the judge's ruling .. ..... and expel the devil diet ..... only intercept one, not years on Lord of the Worlds.

6 - based on that issue is not a conflict or enmity between men and women or altitude or derogation and contempt of like a couple ....... but Onhon it to ourselves ..... this is the will of the Lord of the Worlds, which we have Muslims ... We are a couple and a woman ..rgel creatures of the same tissues and organs with teams is shown ... the food we eat and get out of the womb .... and smells in a dream ... and get out the dirt ..... does not preclude love term if attended by death ... Then altitude. It is not hyperbole ..ola ... nor contempt ..... but including preferred and distinguished expert Almighty ..... but the reconstruction and management of ...
And then we know the cause of the pain is not due to a defect in the mirror ...... or self crime against man ....... but it is of God for the wisdom of payment in human Ki bear responsibility ... This is a general feature of animal even in animals Predatory ..
In terms of outlook Okhrytatdl Altkadisah for women ... and even Ayalo love and lifting higher than the love of God the Almighty God, you have Mtasir Nada perish .... but is Ansan eat food and dirt out ..... and like you achieve success if he has the most conflicted with the self-realization.

7 - interpretation of this rancor that causes pain heartfelt Homeland, which is reflected in the behavior and feelings impact adversely ... the truth will belong to Eppley and tree mole and eternity ........... With Anthropology and Tiguenh after physical and mental maturity and coming of age of two as the Akhlod -...... to verse in spending right for all people ...... and what made us to humans by you mole Ivan been Immortals mouth ..... You're dead and they are Dead ........ everything Hulk However, his face his judgment and shall be returned to him ....
But that human weak ..... Hoho .... everyone repeated Adam ... Adam has a dream ...... King Almdod, water and spilled the committee to Athbly life and immortality .... and Hoho dreaded devil ..... ...... Ashoz on old human remains concerned about the bed, deceptive ways of seduction various so that this human Aarah envy and Glaouhkda to Adam and his sons, and a continuation of the eternal enmity

8 - lust with interpretations that we have reached, which is almost completely untrue (Gal expulsion from the uterus, breast and compensate Balhyam women and wooing them in the form of passion, love and sex catharsis for this soft and rancor of deprivation and dispossession as to Aigdr a breath of doses of this deep-seated anger has come out in the form of bouts of violence and images of various forms during the marital relationship or maternal those who not have understood or is aware of this fact) ..... actually oppressed and wronged .... Adam Eve ....... if women are oppressed and wronged man ...... ... Zlmanma ignorance because of the failure of the scholars and specialization religious and psychological, social, behavioral and legal ......... Bcesp their attention to the apparent meaning of the problems and the relationship uncle touched Goff and Gore motivation and a sense of depth and degree to interpret that feeling (any behavior -dafh thinking - thinking defended feelings - from behind these sensations Mknuna two components are the cause of the sensations --- Thus spin PET)

9 - lust and interpretation as we reached ....... like the role of the millions and tens of Alldoraat that occur within us and every day we see new ...... what was incapable of knowing him before ..... They estimate of God as a circle hunger or thirst .... which begins and ends as soon as the saturation ..... fill the needs of the body, or even if I go .... saturated subsided and lived m not wear that start all over again ....... and this crated yen feeling by one of the worlds can not remove whatever Hakrōh or Dtrōh ... and then can not be ignored ... and amputation .... because he spent eliminate the Almighty Creator and individuals to judges and laid down ..... It is the wisdom of the female mentioning male and a female passion for passion .... what does not recognize as a blessing and not a curse ... and as we address God wanted ... unmarried married .... and married Atnamoa and Icbawa Enough ..... what is lost from the years Mtbagdan ignorant ....... ... remain, in a hurry and Naim whenever ended starts after a while ...... not wearing that ends starts longing and nostalgia ... and so that the body and soul inherits the Lord of the Worlds ...
Instead of denial, day and night ... and disinformation campaigns of distortion and degradation ..... and grumpy and Alnbaremn something and make us of the nature of our bodies ..... created the need for the course of our lives
The bathrobe grace of our Lord, we (and the grace of your Lord came to pass) and take advantage of these blessings in which he wanted God is not happy living astray nor misery ..... and sanctify the Lord taught us and guided us from the beginning on food and drink and goodies ...... lust good for couples and loved ones ...... instead of mist and disturb people thought a corruption and Sitra Yes to God for the people with the knowledge and intentionally or ignorantly and unwittingly.


10 - can rationalize this pain and turn it into hope .......... track reference right ..... biography of women in the Koran, Hadith and Prophet's biography, Al Rashidiya, especially the work of slaves and mix with and Aourthen .... from where it man and heartfelt pain stimuli related generally to women, regardless of their status social and humanitarian .... where these feelings of pain .... arise from seeing any woman liberal as they say Onajehh out of wedlock .......... and we use the Lesson disengagement and the rivalry between the reality of marital humane woman hand on the one hand (Asqlal work and gain freedom and the right to an independent deal out of her humanity and created an independent body and soul and heart and mind .................... .... On the other hand, from being a place of lust and men that pop their impact on women in the invitations and practices of stone and harassment to be fun for the other voice in any form or shape ...... which crystallize in the genitalia pictures and mixing veil independent and work for women

سر الحب الحزين


سرالحب الحزين
لماذا كل من حب حزين ...ولو بعد أو بعض حين.....غالبا نرى أن كل من حب حزين ....لماذا يجعلنا الحب مذبين متألمين.......هذا حال الملايين من المحبين والمتحابين والمعجبين
أهو قدر محتوم .!!!!!!!!!!!!!!...أم خلل ونقص مكتوم!!!!!!!!!!!.......أم سر مكنون
غالب الخطاب والمخطوبين....الأزواج والمتزوجين ........فتيانا وفتايات....بنين وبنات ...رجال وكذلك نساء
يشتكون .............ويشتكين
المرأة .....جهارا أو إسرارا .......يانحلة ما تقرصينى ولا عاوز عسلك.....يتمنعن وهن راغبات ...أم حقا هن راهبات
والرجل ....جهارا  أو إسرارا ....ياريت اللى جرى ما كان
والأثنين ذكور وإناث يقولون بلسان الحال ....أو صريح المقال :
حبينا وانكوينا ، وانضحك علينا ،وياريتنا ما اشتهينا
بالله هذا لا سراب ولا خيال................ ولكنه حقيقة الحال .....لدرجة أن رب النساء والرجال يتدخل لفض الخصومة وإصلاح البال ....بأيات أثقل من الجبال ، لايوازيها ولا يعوض عنها أى جاه أو مال،
فى سورة الروم بسم الله الرحمن الرحيم " وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (21)
فى سورة النساء بسم الله الرحمن الرحيم " ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آَتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا (19)

وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا وَالصُّلْحُ خَيْرٌ وَأُحْضِرَتِ الْأَنْفُسُ الشُّحَّ وَإِنْ تُحْسِنُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا (128)

سكن... ومودة ...ورحمة... ومعاشرة ...ومعروف ...وكره... وخصومة ...ونشوز ...وصلح
كلام كبير.......... يحتاج ...........تفصيل طويل
كفاية تدليس على الناس وخداع وتضليل....يقولك لا مش حب شهوة ولاجنس ....الحكاية مش همس ولمس
أقول لك قل له  كفاية تضليل !! .....يارسول الله من أحب الناس إليك ؟....قال صلى الله عليه وسلم ...!!!....عائشة
كفاية تضليل ...هى الأية بتاعة الصيام جات لأهل التوراة والإنجيل ..." أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتَانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنْكُمْ فَالْآَنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آَيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (187) سورة البقرة
ليه كل المتحابين غالبا معذبين ....وداخلهم حنين وأنين ....ياترى هل هم ناقصين ....ولا هم مش فاهمين ....ياترى أيه الصح شرع ودين
بإذن الله ستعرف بعد حين ....سىآتيك بالخبر اليقين.....فقط كن معى من المتابعين....




Secret Love sad
Why all of a sad love ... or even after some while ..... often see that all of the love sad .... Why we love tormented in pain ....... this case millions of loving and Almtahabin and fans ?? ? !!!!!
Is it as inevitable. !!!!!!!!!!!!!! ... Or defect and deficiency Maktoum ....... !!!!!!!!!!!
Ghalib discourse and betrothed and married couples .... ........ .... Vtayat boys and boys and girls ... men as well as women
............. Complain and complain
Women ..... vocally or secrets ....... Aanhalh what Tqrchiny nor wants Aslk ..... Eetmnan they are willing ... or really are Sisters
The man .... vocally or secrets .... I wish Elly was what was
On Monday, males and females say mouthpiece case .... or explicit article:
Habbeina and Onquina, and Andg us, and what Aaratna Achthena
God, this is not a mirage nor imagination ................ but the fact that the case ..... so much so that the Lord of men and women to intervene to settle the litigation and repair of mind .... revelations heavier than the mountains, to Aaoiziha not compensated by any money or prestige,
فى سورة الروم بسم الله الرحمن الرحيم " وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (21)
فى سورة النساء بسم الله الرحمن الرحيم " ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آَتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا (19)

وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا وَالصُّلْحُ خَيْرٌ وَأُحْضِرَتِ الْأَنْفُسُ الشُّحَّ وَإِنْ تُحْسِنُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا (128)

Housing ... and love ... and mercy ... and cohabitation ... known ... and hate ... and rivalry ... and recalcitrance and reconciliation ...
Big words .......... ........... needs long breakdown
Adequacy of fraud on the people and deceive and mislead .... tells you not mesh love and lust Agnes .... I do not whisper the story and touch
Tell him to tell you the adequacy mislead !! ..... O Messenger of God from people like you? .... He said peace be upon him ... !!! .... Aisha
Adequacy mislead ... is the verse Ptall fasting Gat to the people of the Torah and the Gospel ..." أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتَانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنْكُمْ فَالْآَنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آَيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (187) سورة البقرة

LES all Almtahabin often tormented inside them .... and nostalgia and moan .... wonder whether they are lacking .... nor are they mesh without understanding .... wonder if AT health began and religion
God willing, you will know after a while .... CEATEC news certainty ..... Just be with me from followers ....


الحقائق الإنسانية والزوجيه...خلاصة وخلاصات ...للرجال والنساء

الحقائق الإنسانية والزوجيه...خلاصة وخلاصات ...للرجال والنساء
أصعب شىء فى الحياة ...أن تتمنى الموت قبل أن تراه

أصعب شىء فى الحياة ...أن تشعر بأنه لم يعد لك أهمية ...لا يهتم بك أحد....لم يعد لك دور ....هنالك بحق يتمنى الإنسان الموت....خلاصا من شدة الألم وأشد الضرر...وثبت هذا شرع رب العالمين..رسول الله صلى الله عليه وسلم قالها..( لايتمنين أحدكم الموت لضر أصابه وليقل اللهم أحيينى ما كانت الحياة خير لى وأمتنى ما كان الموت خير لى ) .

وهذا يفسر سعى الإنسان الحثيث لاهثا غدوا وعشيا ولو على العصى هرما أو زحفا متجاهلا ومنكرا هرمه وعجزه وشيخوخته ....ومتألما عدم تقدير الناس وإهتمامهم به..... وقتل الناس له بغير قصد شفقة على كبره ووشيخوخته....لأنهم لم يعوا المحرك الخفى الحقيقى للإنسان  الذى يمده بالحياة هو.....أن يجد له دور ومكان فى الذى يعيشه من هذا الزمان وأثرا خالدا فيما بقى من الزمان وعلى طول الأيام.

والحمد لله مع تقدمى فى السن ونقص الأمكانات الجسدية والصحية أو المادية أو الإجتماعية وإنصراف الناس عنى أقرباء وغرباء ...لكونهم يفسروننى غريبا..ويتجنبوننى خشية ضررهم من جلستى وصحبتى ..

إلا أننى  بحمد الله أدركت سر الحياة ....إنه الفكر والذكر بعد أن أينعت وحا قطافها ونضجت خبرة وتجربة الحياة....والذى يجلب لى السعادة عوضا عن نقص قدرات وإمكانات الحياة .....سعادة مدى الحياة ...تحقق ما ذكرناه ....لايستطيع أحد أن يسلبها أو يعوقها ..من خلق الله ..وهى لسان صدق ...وأثرا حسنا ...وعلما نافعا ...وعملا متواصلا ....ودرجة علية عند الله....حتى ولو فارقنا الحياة...







الثلاثاء، 10 مارس 2015

الأم المثاليه ... الزوجة العصرية... زوجة سعيدة ...وزوج حزين


الأم المثاليه !!... الزوجة العصرية.!!.. زوجة سعيدة ...وزوج حزين

زوجةسعيدة ..وزوج حزين!!!!!!!! ياعم دى مثالية مين
مثالية مين ..دول دول  الجانين ...راقوا وفاقوا على حساب موت وقهر الرجالة المظلومين المذلولين
يعجبون ....لماذا عشت كئيب حزين ......شاذ!!.. أم .. مجنون!!كما يقولون..
قلت هل تصدقونى ...هذا حالى جنت على المرأة حواء
صريع المرأة ...مطعون لا مجنون
هذه هى الحقيقة
زوج سعيدة  ....وزوج حزين
يتهموننا بالجنون وهم الجانون

لماذا زوجتى العاملة .......سعيدة مرحة رايقة وفايقة .............وأنا الزوج  مغضب تعيس حزين ...
لإنه الحقيقة العصرية فى هذا الزمان....... المرأة الموظفة فرحة ومسرورة لإنها حققت نفسها ونجحت فى كل ما ترجوه وتريده على حساب فشل أدم المسكين ....زوج  تغريه وخاتم فى أصبعها بالشهوات تذله وتغويه ....
بحكم تنشئتها على الإحتكاك بالأسواق وحاجيات البيت أصبحت أقوى مركزا داخليا وخارجيا من الرجل تحسن مالا يحسن الرجل..حيث الخبرة والنجاح فى أى مهنة تكتسب بالممارسة والإحتكاك بالأشخاص والأعمال.......
ثم بالتعليم والعمل ودافع التدليل أو الصراع لكسر الخصم اللدود أدم حققت النجاح التفوق فى الحياة الخارجية ...... وبحكم الأنوثة والشهوانية والكل يعلم هى وهو ينتظر ها أدم كل صباح كى يعوض نقصانه وحرمانه وعقد ونكد مراته الذى لها غية-  مخادنة مستترة مرغوبة مقننة مستخفية – ده عمل مشروع وكل النسوان بتعمل مستغطيه مش متعريه – المرأة شريفة مؤدبة متربية  - العيب فيك مش هيه – وبحكم الزمالة وجيرة العمل ما بتعملش غلط .. وبداخلها أنها متميزة بأنوثتها شغف أدم ...يسترق عذوبة صوتها ولطافة وشها وخفة دمها... بأسم العمل الشريف بطريقة مشروعة أو مداريه - يوارى وتوارى ويدارى وهى مدارية عشان كده رايقة ولطيفة ......الحلال محرما..والحرام محللا.....والزوج محروم بالمرض النفسى الذى سببته هى ...معتوه مجنون .
.......فى البيت قاهرة الرجل مكبوت مكتوم مجنون ده ست البيت الأولاد لأمهم مش للراجل ملاغية ....وأنت هفيه كلب رميه ده شرع ودين وأنت كلب ذليل شيطان رجيم عليك غضب الناس أجمعين ورب العالمين .
المناصرة والعزوة الإجتماعية....
المرأة بره كرامة ومكانه عليه...والراجل بره وجوه مهانه ..لاكرامه ولا مكانه........ده كان زمان ........ انتهى زمانه
الرجل لا ذكر له ولاحق ولا راحة ولا كرامة....المرأة ....إياك أن تمسها بسوء أو تفكر.المرأة أمك أختك بنتك....لاكرامة لك إن فكرت الإساءة إليها ....مهمتك حمال أسية ...حمار شغل... قرد بسلسلة ...إن أبيت أو تمردت فأنت شيطان رجيم ..محروم لامتعة ولاسكن من المبعدين ......كلب مهين عليك لعنة الناس أجمعين
الرجل مع كل هذه الجناية والتى خلفها المرأة التى أعاقته عن مسيرة حياته إنشغالا بها وحبها وهياما بها والذى كان دمه وشغفه هو وقود مصباحها ونجاحها دعما معنويا وذاتيا....
باسم النجاح الكاذب ذهبت لتجنى أدوارا لتحقيق ذاتها ..لا لن أكون لك ...عشرات ومئات بالخارج شغوف بها
جلس يخبط كفيه حسرة على ضياع العمر على عشقها ...هذه حواء التى عشقها ..تمكنت وتقوت على حساب ضعفه  ....طعنته وحقرته وقتلته ....ولم تأبه لحاله ومرت مسرورة فى طريقها...ذنبى فى عنقها...
كفى خداع وقلب للموازين....مثالية إيه والزوج حزين.....مثالية إيه وما فى زوجية .....الزوجية شرع ودين مقدمة على الأم والوالدين....مش هو ده ختام شرع رب العالمين.....كفاية للمرأة نافخين...وللراجل طريد ذليل مهين ...الراجل مش عدو مبين .....الراجل أساس المرأة ....ولها من المحبين ..وهى سكنه وغير كده ضلال مبين....إحنا مش ذى بتوع بره دول بيقضو شوقهم فى الإباحية مغموسين ...إنما إحنا حرام محرومين وكمان بالشرع والطب والدين مثارين....دا الراجل ليلة الصيام ما قدرش مع أن زوجته يكون من العافين ..كيف مع الممنوعات عاوزن مختلطين ومتزنين ..وإما مجرمين معقدين...ياقوم ما بى من جنة ....نحن الضحية وهم الجانين
وأخيرا قل لى ...أنت منهم ولا أنت مين .....أنت سعيد ولا حزين
بجد حاولت أكون معكم صادق أمين ....لا كاذب غير أمين
ولكن فيه كلام تانى شرع ودين ...حتى لا أكون من الخائنين......بإذن الله عندما أحط به .....سأدونه لكل المتابعين...
فى سورة الإسراء... وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا (32)
فى سورة طه .. وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى (131) وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى (132)
وفى سورة الأحزاب .. لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ وَلَا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيبًا (52) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمًا (53) إِنْ تُبْدُوا شَيْئًا أَوْ تُخْفُوهُ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (54) لَا جُنَاحَ عَلَيْهِنَّ فِي آَبَائِهِنَّ وَلَا أَبْنَائِهِنَّ وَلَا إِخْوَانِهِنَّ وَلَا أَبْنَاءِ إِخْوَانِهِنَّ وَلَا أَبْنَاءِ أَخَوَاتِهِنَّ وَلَا نِسَائِهِنَّ وَلَا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ وَاتَّقِينَ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدًا (55) إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (56) إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا (57) وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا (58) يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (59).
وفى سورة النور... قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ (30)
وفى سورة البقرة.... أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَائِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتَانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنْكُمْ فَالْآَنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَقْرَبُوهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آَيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (187)
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ (222) نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلَاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ (223)
وفى سورة الروم... وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ إِذَا أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ (20) وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (21)

yellow;">وحديث رسول الله كما يقول ص ..عش ما شئت فإنك ميت...أحبب ماشئت فإنك مفارقه....إعمل ما شئت فإنك مجزى به.