الاثنين، 9 مارس 2015

حقيقة الآلام | وأنى | الإتزان

حقيقة الآلام | وأنى | الإتزان


آلام متصارعة | وزوجية خائرة |  وأسرة ضائعة

إشتباك آلام للزوجين لم يحل 37

أنا زوج

آلام ضعفى عن بعاد زوجتى عنى وإختلاطها بأخرين ضرورة أو حاجة أو اليوم حق
آلام قهرى وإستكراهى على فعل زوجتى ماأكره حيث لم توف مختلقة أو للأعذار
كره وحب يجتمعان فأنى لزوجين أن يستمتعان أو أحدهما والأخر مقهور والجسد لشكوى عضو يئن ويحن
آلام الشفقة عليها وعلى الأولاد أو أن أكون ظالما حيث عجزت عن توفير عيشة هنية زوجية وأسرية أو أذر كما فعل الأباء المعاصرين لأبنائهم (أخشى بئس الأب كنت)
ألام أن أكون سنة سيئة حيث علما غالبا ماشربه الأبناء ينتقل إلى أسرهم إن لم يستطيعوا التغلب على سوء ما ورثوه

ألام الحل للمشكلة والفشل بعد كل هذه السنين لضعفى عن التغيير
قهرى وغل قلبى أراها مسرورة فرحة بنيل حريتها ...متحسر على ما سببته لى من مرض طويل لم أجد لى فيه مثيل نهار وليل طويل وضياع شبابى وعمرى وما فرطت هى فى شىء يخصها
ألام وحدتى وعزلتى وغربتى وزيادة حرمانى ...منبوذ..غير مرغوب فى ولا مرحب بى...أشبه بأجرب أو مصاب أيدز أو مجزوم ....منه يفرون ... وعنه وينصرفون .....
آلام خشية بعد كل هذا العذاب فى الدنيا أن أجمع عذاب الدنيا والأخرة أن أكون أعمى عن ذكر ربى والحق وليست مشكلة المرأة أو الزوجية..

هى   زوجة

حقيقتها لم تخسر كثير لأنها ما فقدت الذى  فقدت  ...المجتمع والقريب والبعيد كانوا محرضين ومناصرين لها على .....الأهل وزملاء العمل وتمكين المرأة بالمجتمع ....وضغط تعميم المرأة العاملة ...رفاهية وحرية ومكاسب حياتية .....وطزين فى زوج الزوجية هفية ورمية جوز جزمه مالوهش لازمه ولا أهمية
المهم عندها .....إبنها وبنتها وتحقيق ذاتها ...وليذهب إلى سراية المجانين ....أو الجحيم ....من يدعى زوجها ....لعنة الكل عليه والكل مناصر لها


ولكنى أتفهم سبب تمنعها موافقتى ......بسبب الضغط الإجتماعى .....ومصلحة الأولاد ......وتحقيق الذات





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق